لتخش الرب كل الارض و منه ليخف كل سكان المسكونة
لانه قال فكان هو امر فصار
الرب ابطل مؤامرة الامم لاشى افكار الشعوب
اما مؤامرة الرب فالى الابد تثبت افكار قلبه الى دور فدور
طوبى للامة التي الرب الهها الشعب الذي اختاره ميراثا لنفسه
مزمور 33 : 8-12
------------------------------------------------------------------------
هوذا عين الرب على خائفيه الراجين رحمته
لينجي من الموت انفسهم و ليستحييهم في الجوع
انفسنا انتظرت الرب معونتنا و ترسنا هو
لانه به تفرح قلوبنا لاننا على اسمه القدوس اتكلنا
لتكن يا رب رحمتك علينا حسبما انتظرناك
مزمور 33 : 18 - 22
---------------------------------------------------------